هذا الشخص الذي في الصورة اسمه مصطفى أيت علا

يشغل منصب مندوب الصيد البحري بالعيون ، هذا الشخص معروف بأخلاقه الحسنة و حسن الاستقبال ، المهم هذا السيمانة حملة تضامن مهنية واسعة يشهدها قطاع الصيد البحري معاه و تعود اسباب هذا التضامن لمشاكل فنفس القطاع و حسب مصادر مطلعة أن السيد مصطفى أيت علا لا ناقة له فيها و لا جمل و كان في عطلة الوقت لي رجع لقا روينة وقعت وراه بسبب واحد الموظف طبق اوامر وزير الصيد دون سند قانوني او رسالة عبر القنوات الإدارية المعمول بها و خلق لو مشكل مع والي الجهة و خالف أوامره بصفته رئيس المصالح الخارجية و الذي يرى فيها والي الجهة عصيان إداري

حملة التضامن هاته و لي يسعى من خلالها مهنيين بقطاع الصيد البحري إلى إعادة رد الاعتبار له و خلق صلح إداري بينه و بين الوالي و كذالك تحميل المسؤولية لوزير الصيد البحري لي بغى يورط السيد لا لشئ سوى انه نفذ اوامر في فترة معينة و طبق القانون حسب السلم الإداري لكن الغدر لي لقى هذا السيد المشهود له بالاستقامة من طرف لي خلاهم وراه بالنيابة كان نقطة افاضة كأس النزاع ، و للتذكير السيد مصطفى أيت علا شغل مناصب متعددة فمناطق مختلفة جغرافيا و ايديولوجيا حيث ترك ورائه تاريخ حافل بالانجازات المهنية و الإنسانية الجميع يشهد له بها و الوحيد الذي حافظ على صناديق البحارة و كيعطي من صندوق الاحتياطي لفائدة ارامل و ايتام البحارة و هو لي خلق برنامج تحفيزي لمراكب الصيد الساحلي باش تروج ميناء طرفاية و يوقف مع جميع البحارة و العديد من المواقف لا يسعنا ذكرها الان لكن ان صح القول استهداف المسؤول الصالح و النزيه هواية يتغنى بها الخبثاء و جدير بالذكر ان هاد حملة التضامن الواسعة تطالب برحيل وزير الصيد البحري و رد الاعتبار لمندوب الصيد بالعيون و كذالك تلتمس من السيد والي جهة العيون المعروف هو كذالك بالكفاءة و الانصات للمواطنين و تمثيله للتوصيات السامية احسن تمثيل حيث هو الاخر عمل على خلق لجنة مختلطة بميناء العيون و واقفة على شغلها و دائما كيكون السباق في حل مشاكل الميناء و مهتم بيه لذالك يتمنى المهنين و المهتمين بالشأن البحري ان يتم اخماد نيران الصراع و التصدي لكل ما من شأنه زعزعت الاستقرار الاقتصادي للمنطقة و خلق بلبلة بين المؤسسات الدستورية بهاته الربوع العزيزة على قلوب جميع المغاربة